قرر المكتب المسير لفريق شباب الحسيمة تعزيز طاقمه التقني بعنصر جديد، فضلت مصادرنا عدم الكشف عنه إلى حين انعقاد اجتماع رسمي يومه الثلاثاء مع المدرب عبد القادر يومير وباقي مساعديه لتقييم الوضع الحالي. وألمح مصدرنا إلى أن المكتب المسير احتار في الوضع الذي يعيشه الفريق. فرغم توفر كل الظروف والإمكانيات، إلا أن النتائج عاكست المجموعة. وطالب مصدرنا، أنصار الفريق بالمؤازرة والمساندة اللامشروطة، وعدم الضغط على اللاعبين والطاقم التقني، في إشارة منه إلى قرار جمعية أنصار محبي الفريق، مباشرة عقب التعادل أمام الحسنية، بتجميد أنشطتها وإلحاحها على إقالة المدرب. وأكد مصدرنا أن المكتب المسير لم يعثر على البديل المناسب لخلافة عبد القادر يومير، الذي لم يفلح حتى الآن في تحقيق أي انتصار بملعب ميمون العرصي. وألمح ذات المصدر إلى أن المكتب المسير اختار أن يجدد ثقته في المدرب، ويمكنه من فرصة جديدة، سيما وأن المباراة القادمة ستجمعه برفيقه السابق في القسم الثاني، شباب قصبة تادلة. للإشارة فالفريق الحسيمي حقق حتى الآن ثلاثة انتصارات، اثنان منها على الدفاع الحسني الجديدي، ويتطلع إلى الخروج سريعا من مرحلة الفراغ التي لازمته منذ بداية الموسم. يذكر أن الفريق كاد أن يحصد الهزيمة أمام الحسنية، بعدما فشل اللاعب ياسين الرامي في تسجيل ضربة جزاء، فضلا عن طرد اللاعب ياسين الرمش، الأمرالمكتب المسير لشباب الحسيمة يدعم طاقمه التقني بعنصر إضافي قرر المكتب المسير لفريق شباب الحسيمة تعزيز طاقمه التقني بعنصر جديد، فضلت مصادرنا عدم الكشف عنه إلى حين انعقاد اجتماع رسمي يومه الثلاثاء مع المدرب عبد القادر يومير وباقي مساعديه لتقييم الوضع الحالي. وألمح مصدرنا إلى أن المكتب المسير احتار في الوضع الذي يعيشه الفريق. فرغم توفر كل الظروف والإمكانيات، إلا أن النتائج عاكست المجموعة. وطالب مصدرنا، أنصار الفريق بالمؤازرة والمساندة اللامشروطة، وعدم الضغط على اللاعبين والطاقم التقني، في إشارة منه إلى قرار جمعية أنصار محبي الفريق، مباشرة عقب التعادل أمام الحسنية، بتجميد أنشطتها وإلحاحها على إقالة المدرب. وأكد مصدرنا أن المكتب المسير لم يعثر على البديل المناسب لخلافة عبد القادر يومير، الذي لم يفلح حتى الآن في تحقيق أي انتصار بملعب ميمون العرصي. وألمح ذات المصدر إلى أن المكتب المسير اختار أن يجدد ثقته في المدرب، ويمكنه من فرصة جديدة، سيما وأن المباراة القادمة ستجمعه برفيقه السابق في القسم الثاني، شباب قصبة تادلة. للإشارة فالفريق الحسيمي حقق حتى الآن ثلاثة انتصارات، اثنان منها على الدفاع الحسني الجديدي، ويتطلع إلى الخروج سريعا من مرحلة الفراغ التي لازمته منذ بداية الموسم. يذكر أن الفريق كاد أن يحصد الهزيمة أمام الحسنية، بعدما فشل اللاعب ياسين الرامي في تسجيل ضربة جزاء، فضلا عن طرد اللاعب ياسين الرمش، الأمر الذي فجر المدرجات، وتوحدت الأصوات حول مطلب واحد هو رحيل المدرب. إ - العماري الذي فجر المدرجات، وتوحدت الأصوات حول مطلب واحد هو رحيل المدرب.