بعدما سبق أن توفي شاب خليجي بفندق فخم بأكَادير،في بداية هذه السنة،نتيجة إفراطه في تناول «الفياغرا»،مما خلق له اضطرابات قلبية حادة عجّلت بوفاته،لقي مواطن خليجي آخر،في نهاية الأسبوع الماضي، المصير ذاته، بأحد الفنادق المصنفة بكورنيش أكَادير بسبب تناوله لحبوب»الفياغرا». وكان الهالك البالغ من العمر30 سنة،قد أفرط هو الآخر،في تناول حبوب المهيجات الجنسية،إلى درجة إصابته بسكتة قلبية مباغتة،حيث عُثر عليه جثة هامدة بأحد المرافق الصحية للفندق المصنف بمدينة أكَادير. وقد هرعت إلى عين المكان جميع السلطات العمومية والأمنية المختلفة، لمعاينة الجثة ونقلها إلى مختبر التشريحات الطبية لمعرفة أسباب الوفاة ،حيث تأكدت للجميع، المعلومات المشار إليها أعلاه،زيادة على كون الهالك قيد حياته كان يعاني من اضطرابات على مستوى القلب.