«أيام المرأة الصانعة» بغرفة الصناعة التقليدية ستنظم غرفة الصناعة التقليدية بالدار البيضاء «أيام المرأة الصانعة» بمقر الغرفة بشارع بوردو، الممتد من 8 إلى 12 مارس الجاري، بشراكة مع مقاطعة سيدي بليوط، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة. وقد أكدت رشيدة علالي رئيسة لجنة المرأة الصانعة، في تصريح للجريدة، بأن المعرض من المنتظر أن يعزز دور المرأة في الصناعة التقليدية، ويسلط الضوء على المكانة المتميزة للمرأة المغربية في هذا المجال، حيث أشارت إلى أن المعرض سيشهد تنوعا في مختلف المجالات المتعلقة بالصناعة التقليدية، وهي مناسبة متميزة للمرأة الصانعة لإبراز احتفاليتها باليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من شهر مارس من كل سنة. «البرد» يقتل مشردا في عقده السادس بالمحمدية عثرت المصالح الأمنية بالمحمدية صباح يوم الأربعاء الماضي على جثة رجل مسن يبلغ حوالي 65 سنة متوفيا في الشارع العام، وبالضبط أمام محطة الحافلات بالمحمدية. وحسب مصادر مطلعة، فإن هذا المسن كان يعيش بمفرده منذ سنوات متشردا بين أزقة وشوارع المحمدية، إلا أنه دأب منذ سنوات على المبيت بهذا المكان، قبل أن يلفظ أنفاسه ويتم العثور عليه ميتا من طرف أحد رجال الأمن. مصادر عليمة أشارت إلى أن الوفاة كانت بسبب موجة البرد القارس التي عاشها المغرب ومعه أيضا مدينة الزهور، بالإضافة إلى كون المتوفى من كبار السن. يذكر أن مدينة المحمدية لاتتوفر على ملجأ للمشردين والمتخلى عنهم كما هو في بعض المدن الأخرى وسائل «غير صحية» لنقل اللحوم ب«السبيت» تم حجز كميات من اللحوم ب «السبيت» تيط مليل، الجمعة الماضية، من طرف المصالح البيطرية المختصة، لأنها «نقلت الى هذا السوق الأسبوعي عبر وسائل» اعتبرتها المصالح البيطرية «غير صحية»، إذ أن «كل اللحوم المنقولة في غير السيارات الخاصة بنقل اللحوم والمرخص لها بذلك تعتبر لحوما غير صالحة للأكل» لأن «السيارات العادية أو العربات أو أي وسيلة نقل أخرى قد تكون حاملة لأوساخ متنوعة أو بعض أنواع البكتيريا، أو بعض الحشرات الناقلة لها، وتسبب لمستهلكها أمراضا قد تكون خطيرة»! للإشارة فإن يوم السبت الاخير صادف حلول عيد المولد النبوي الشريف مما جعل «سوق السبيت» يكون يوم الجمعة استثناء فوضى «الباب الخلفي» لمحطة اولاد زيان يتسبب بعض سائقي الطاكسي الصغير في «حدوث» فوضى بالباب الضيق الخلفي للمحطة الطرقية أولاد زيان الخاص ب «الإغاثة»، والذي يوجد بالقرب من الباب المخصص لدخول الحافلات القادمة من مختلف الأقاليم والمدن ، ولولوج سيارات حمل البضائع والعربات. هؤلاء السائقون، حسب تصريحات عدد من المسافرين، «يتركون سياراتهم بالقرب من هذا الباب ويدخلون كلما دخلت حافلة لإنزال ركابها حيث يحيطون ببابها ويبدأ كل واحد في الصراخ / المناداة على المتجهين نحو بعض الأحياء، وبعد ملء السيارة، يحل سائق آخر يقوم بنفس العملية»! اللافت في هذه «الفوضى»، يقول مسافرون «هو عدم استخدام العداد، حيث يطلب بعض السائقين مبلغاً يقدرونه، حسب الوجهة المعنية، ليبدأ الأخذ والرد مع الزبون، في مظهر يعيد إلى الذهن ما يقع من فوضى الركوب ببعض الأسواق الأسبوعية أو المحطات القروية»! والسؤال المطروح: لماذا تم فتح ذلك الباب الصغير الذي «تلج» منه الفوضى، علما بأن المحطة لها ثلاثة أبواب رئيسية فقط A.B.C»؟