يعرض14 فنانا مغربيا وإسبانيا حاليا بمدينة إشبيلية أعمالهم الفنية بهدف تعزيز العلاقات بين البلدين، وإبراز التراث المشترك من خلال الفن. ويتميز هذا المعرض المنظم إلى غاية يوم28 فبراير الجاري بمبادرة من المركز الإسباني المغربي بمدريد، بمشاركة فنانين يمثلون مختلف مدارس الرسم والتشكيل وخصوصا من إسبانيا وأوكرانيا وبولونيا والإكوادور، بالإضافة إلى المغرب. وتتناول لوحات الفنان محمد مجاهد مواضيع تتمحور حول المرأة، في حين تعالج لوحات الفنان ياسر جلال جوانب من الثقافة والحضارة في المغرب وروعة المناظر الطبيعية.