سرقة الدراجات النارية بحي مولاي عبدالله انتشرت بشكل لافت ظاهرة سرقة الدراجات النارية (من نوع بوجو 103) بمقاطعة عين الشق، وخاصة بحي مولاي عبد الله، حيث يستعمل اللصوص آلة لقطع الأقفال التي توضع لمنع كل من أراد سياقتها أو سرقتها! آخر عمليات هذه السرقة تمت مساء يوم الأربعاء 27 يناير من أمام محل لبيع اللحوم ومشتقاته، واستهدفت أحد عمال نفس المحل بشارع الخليل على مقربة من السوق البلدي. هذا ورغم مجهودات الدوريات الأمنية، فإن الظاهرة تبقى تثير قلق أصحاب الدراجات! خطر الحفر بقنطرة كارنو لم تعد قنطرة «كارنو» المتواجدة بشارع الأوداية، تراب الحي المحمدي عين السبع، تعاني من «تداعي» أجزاء سقفها وتساقطها بين الحين والآخر، لدرجة بروز «القضبان الحديدية» الصدئة، إذ أن تعدد الحفر، من مختلف الأحجام، خاصة العميقة منها، أضحى يشكل، كذلك، شبحا كبيرا بالنسبة لمستعملي هذا «الممر» الحيوي على مستوى حركة السير! «فقد صار المرور من تحت القنطرة، يقول بعض السائقين، بمثابة امتحان عسير محفوف بالمخاطر، حيث من الممكن حدوث اصطدام بين السيارات / الحافلات .. في أية لحظة عندما يحاول السائق مراوغة حفرة ما، أو يضطرلاستعمال الفرملة بشكل مفاجئ»! «التصنيف بالجمارك» نظمت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة مؤخرا بالدارالبيضاء، مائدة مستديرة حول برنامج التصنيف بالجمارك، وذلك على هامش اليوم العالمي للجمارك. وحسب الجهة المنظمة، فإن اللقاء شكل «مناسبة لتبادل وجهات النظر وفتح نقاش بين الجمارك والقطاع الخاص، مما يدعم اختيارهما من أجل تعزيز علاقات الشراكة والارتقاء بها إلى مستوى الجودة المنشود، الذي يضمن للبلاد التنافسية وتحقيق التقدم الاقتصادي». كما شكل «مناسبة لإدارة الجمارك من أجل تحسيس المشاركين أكثر بالدعامات المتعددة لبرنامج التصنيف الموجه إلى المؤسسات المنظمة وذات الأداء الجيد والمسيرة بشكل شفاف، والتي تهدف من خلال مجموعة من التسهيلات والامتيازات إلى المساهمة في تأهيل وتعزيز قدراتها التنافسية». بوركون : مواطنة تلتمس الإنصاف توصلت الجريدة، من السيدة لعزيزة الشجعي، الحاملة للبطاقة الوطنية رقم J36955 ، القاطنة ب 10 إقامة بثينة زنقة عين افرن بوركون ، بشكاية بشأن معاناتها مع أحد الجيران . تقول المتضررة «إنني أعاني من تصرفات جاري الذي يقطن أسفل شقتي ، والذي استغل البهو وأقام فيه بناء عشوائيا «براكة» توجد أسفل نافذة غرفة نومي، الأمر الذي أربك إيقاع حياتي ليلا ونهارا بسبب الإزعاج المتكرر». «أكثر من هذا، تضيف الشكاية، أصبحت أتعرض للتهديد، لكي أتنازل عن قضية رفعتها في هذا الشأن». وتلتمس المشتكية تدخلا عاجلا لإنصافها ووضع حد للمضايقات التي تتعرض لها ، علما بأنها راسلت مختلف الجهات المعنية/ المسؤولة « دون أن تؤخذ صرختي بالجدية المطلوبة» كما جاء في الشكاية.