ذكرت مصادر محلية من منطقة مولاي بوسلهام، أن ملف نزاع أسري كان موضوع بحاث قضائي أدى إلى اكتشاف قضية أخطر تتعلق مضاجعة شقيقين لزوجة واحدة في الفراش. وحسب المصادر ذاتها فإن شخصا اشتكى لدى الدرك الملكي من اعتداءات متكررة يتعرض لها من طرف أخيه وزوجته، وحين قام الدرك باستدعاء المشتكى بهما فجرت زوجة أخ المشتكي فضيحة خطيرة.
الزوجة اعترفت للمحققين أنها تعرضت قبل فترة لاغتصاب من أخ زوجها (المشتكي)، وأنها بعد ذلك داومت على الممارسة الجنسية معه بشكل إرادي، دون أن تخبر زوجها الذي تنام معه في سرير واحد وتخبئ عنه السر، علما أنها تزوجت به وهي قاصر ولم تبلغ السن القانوني للزواج إلا قبل أيام.