فضيحة من العيار الثقيل كشفت بعد أن ظهر استغلال لسم طبيب معروف بمدينة الدارالبيضاء توفي سنة 2011، من أجل إنجاز شواهد طبية وتقديمها في إطار ملفات أمام المصالح الأمنية، وأكدت المعطيات ذاتها أن جهة مجهولة تستغل ختم ر الطبيب المذكور الذي سبق له أن اشتغل بمستشفى مولاي يوسف بالدارالبيضاءن من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما إلى طالبيها. وأشارت المعطيات ذاتها، حسب جريدة المساء، أن شهادة طبية حصلت عليها سيدو مذيلة بتوقيع الطبيب المذكور تحدد مدة العجز التي تعاني منها في 30 يوما موقعى على وثيقة تحمل لبمعطيات المتعلقة بالمركز الاستشفائي الجهوي مولاي يوسف بالدارالبيضاء، مضيفة أن عمليات إصدار الشواهد الطبية استمرت حتى بعد وفاة الطبيب المذكور التي كانت في شهر يونيو 2011 من أجت تقديمها في إطار مساطر جارية أمام النيابة العامة لتدعيم الملفات التي كان يتقدم بها بعض الأشخاص في مواجهة خصومهم.