كشفت معطيات فضيحة من العيار الثقيل تتعلق باستغلال اسم طبيب معروف بمدينة الدارالبيضاء توفي منذ العام 2011، من أجل إنجاز شواهد طبية وتقديمها في إطار ملفات أمام المصالح الأمنية. وأكدت المعطيات ذاتها أن جهة مجهولة تستغل ختم الطبيب المذكور الذي سبق أن اشتغل بمستشفى مولاي يوسف بالدارالبيضاء من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما وتسيلمها إلى طالبيها.