دخل محمد عبد الوهاب رفيقي، المعروف بأبي حفص، على خط قضية شباب الفيسبوك المتهم بالإشادة بالإرهاب في ملف "التدوينات المؤيدة لمقتل السفير الروسي في أنقرة"، حيث كتب على حسابه بفيسبوك تدوينة جاء فيها، " ما لا أفهمه.. شخص مخبول يكفر الناس ويتهمهم بالردة علانية ويحرض عليهم ويشحن المجتمع تجاههم.. وفي "فيديوات" مسجلة و"لايفات" على "عينك با بن عدي".. لا يتعرض له أحد ولا يحاكمه أحد.." وأضاف ابو حفص في تدوينته، "وشباب كتب تدوينات انفعالية في لحظة خاصة.. ثم تبين لهم بسرعة خطأ ما فعلوه من التضامن مع حادث إرهابي فسحبوا تدويناتهم.. يقبعون في السجون وتعاني عوائلهم وأسرهم ما أنا أعلم به من غيري.. أي عدل هذا؟؟".