قال ابراهيم رشيدي، محامي سعد المجرد، إن موكله كان ضحية كمين نصب له من طرف شخصين جزائريين (رجل وامرأة). مضيفا أن البحث القضائي سيكشف أن الأم مدبر. وقال رشيدي إن موكله غادر قبل التحاقه بالفندق، حفلا جاد المالح. مضيفا: فور علمي بالخبر قمت بانتداب محاميين بهيئة باريس، كما اتصلت بشكيب بنموسى سفير المغرب بباريس لإخباره بهذه المكيدة المدبرة من قبل خصوم وحدتنا الترابية، خاصة بعد هجوم الاعلام والسلطات الجزائريين على سعد المجرد، بسبب أغنيته الأخيرة التي تدافع عن مغربية الصحراء.