كذّب مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، الخبر الذي نشرته جريدة "Aujourd'hui le Maroc"، يقول إن الرميد هو مصدر ما نشرته جريدة "المساء" مؤخرا عن أن "رئيس الحكومة المقبلة لن يكون سوى وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش". وقال بلاغ الرميد: إن "وزير العدل و الحريات يؤكد انه لم يسبق له أن أدلى لجريدة المساء ولا لغيرها من المنابر الإعلامية بأي تصريح أو تلميح مما نسب إليه لفظا أو معنى". واضاف الرميد بأن ما نشرته عنه "Aujourd'hui le Maroc" المملوكة لأخنوش "يبقى.. عاريا من الصحة ومجرد كذب وافتراء، يهدف إلى التشويش على دور وزير العدل والحريات في الإشراف على الانتخابات التشريعية المقبلة وإثارة الشبهات الكاذبة حول حياده الذي لا يحتاج الى دليل".