أفرز المؤتمر الحادي عشر للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قبل قليل، مكتبا مركزيا، تميز هذه المرة بإشراك حقوقيين من الحزب الاشتراكي الموحد وحزب الطليعة، إلى جانب النهج الديمقراطي الذي احتفظ بأغلبية الأعضاء وبالرئيس. وهذه أبرز الوجوه التي ستقود أكبر جمعية حقوقية في المغرب وأكثرها إثارة للجدل: * الرئيس: احمد الهايج (النهج). * نوابه: خديجة العيناني (مستقلة). سعيد بنحماني (الطليعة). حميد البوهدوني (PSU). * أمين المال: حسن محفوظ (النهج). * نائبه: عادل الخلفي (النهج). * الكاتب العام: الطيب مضماض (مستقل). * نائبته: خديجة أبناو (PSU). بالإضافة إلى 15 مستشارا مكلفين بمهام. وقد توزعت مقاعد المكتب المركزي ال23 كالتالي: النهج الديمقراطي (08) والحزب الاشتراكي الموحد (05) وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي (04) اللامنتمون (06). ويتشكل ثلث المكتب المركزي من النساء، وربعه من الشباب أقل من 30 سنة (أحدهم هو المهدي سرحان، 22 سنة "غير منتمي").