شارع محمد الخامس تتوالى الأشغال الأولية الخاصة بالترمواي في شارع محمد الخامس. وحسب بعض المعلومات فإن جزء أكبر من الشارع سوف يتحول إلى مرور الراجلين ومنع وسائل النقل من المرور به إلا من الترامواي وحده. مدونة الشغل الحصيلة والآفاق احتضنت غرفة التجارة والصناعة والخدمات للدار البيضاء ندوة في موضوع مدونة الشغل، الحصيلة والآفاق المستقبلية وقام بتنشيط هذه الندوة وزير التشغيل والتكوين المهني بحضور فاعلين اقتصاديين من تجار وصناع وخدماتيين، ومنتخبين. جولة عبر الأسواق مازال التباين في أسعار المواد الغذائية بأسواق المدينة هو السائد سواء تعلق الأمر بالخضر والفواكه أو اللحوم الحمراء والبيضاء مما يؤكد عدم المراقبة المستمرة مع الإشارة إلى أثمان السمك مازالت مرتفعة وعرضها قليل مقارنة مع الأشهر الماضية التي كانت موجودة بوفرة. ليالي الملحون بالبيضاء تخليدا لليوم العالمي للموسيقى شهد مقر جهة المدينة إحياء ليالي فن الملحون تحت شعار »الملحون في رحاب الدارالبيضاء« بمشاركة فرق لهذا الفن الأصيل من فاس ومراكش وطوائف حمادشة ونجوم غنائه، بالإضافة إلى تنظيم ندوة في موضوع »الدارالبيضاء والإشعاع الثقافي في الملحون بمشاركة أساتذة وباحثين مختصين. فاكهة »الدلاح« الأرخص! أمام الغلاء الذي تعرفه أثمنة مختلف الفواكه الموسمية اجتاحت فاكهة »الدلاح« الأسواق وعربات الباعة المتجولين وحتى بعض الشاحنات الصغيرة مختلف مناطق المدينة بثمن في متناول الجميع لا يتعدى درهمين فقط للكيلو مما جعل الإقبال على الاقتناء مرتفع بشكل ملحوظ..!! ملايير للنظافة ولكن! في الوقت الذي تستنزف فيه الشركات المكلفة بالنظافة بالمدينة سنويا ما يفوق ثلاثة ملايير من السنتيمات من ميزانية مجلس المدينة يلاحظ الجميع من مواطنين ومنتخبين وزوار البيضاء أن المدينة مازالت تعاني من مظاهر انتشار الأزبال والقمامات بمختلف المناطق من شوارع وأزقة بشكل مثير للانتباه وهو ما يدعو إلى التساؤل عن سر سكوت مجلس المدينة عن هذا الوضع الشاذ..!! فنجان القهوة والماء المعدني! من الحيل التي تلجأ إليها العديد من المقاهي عند طلب الزبون لفنجان قهوة عادي اقتناء قنينة صغيرة لأحد أنواع المياه المعدنية، مما يرفع كلفة الجلوس بهذه المقهى أو تلك إلى ضعف ثمن فنجان القهوة المصحوب بكأس ماء طبيعي، فأي تصرف هذا؟ وهل بيع منتوج مقرون بمنتوج آخر تجاريا من حق أصحاب هذه المقاهي؟ أم هو تصرف جديد في ظل انعدام المراقبة!؟ واجهات عمارات مكللة بالسواد! المدينة اسمها البيضاء لكن للأسف نلاحظ أن العديد من واجهات العمارات القديمة بالعديد من المواقع لم تمسسها الصباغ منذ عشرات السنين مما حول هذا الواجهات إلى سواد بفعل التلوث ودخان وسائل النقل، وكون أن السلطات كانت في وقت سابق تنبه ملاكي أو سكان هذه العمارات إلى القيام بصباغتها، نلاحظ أن الكثير من هذه الأخيرة تظل على ما هي عليه.