نشرت كل من جريدتي الاتحاد الاشتراكي والتجديد مقالا حول مقبرة شهداء 1944 بفاس كله مغالطات مجانبة للحقيقة التاريخية، للتشويش على مشرع ديني مجلس مدينة فاس الحالي هو الذي حققه بإعطاء هذه المقبرة الحلة والمهابة الدينية والروحية اللائقة بهما. وقد ظلت هذه الأمنية مطلبا ملحا يراود الوطنيين الغيورين الأوفياء لأرواح شهداء 1944 ، حيث أن المجلس الاتحادي السابق لم يقم بأي مجهود يذكر في هذا الشأن. ولنا عودة مفصلة للموضوع في عدد لاحق