مسح الحكيم جبينه من صبيب العرق؛ جلس قدامه يسأله. رد المريض عن السؤال وزاد. أن...،لم يسد فاه ، وزاد الألم،وكان الصداع هو هو . احتار الحكيم : وقد نزعت كل أضراسك ، والفرض أن تكون معافى في صمت ، ومشافى . عاود الزيارة بعد يومين ، فنصحت مجتهدا الحكيم بقص اللسان. فكان أن فعل ، كتب المريض على ورق أنه استراح ؛ صافحني فراح.