مات أبوها، انتحرت أمها، سجن أخوها، وحينما بحثت عن "أناها" وجدت نفسها قد احترفت الدعارة احترافا. مضت سنة كاملة على هذا الوضع الذي أصبح ترتيلة مألوفة لديها. ذات مساء غريب اتصل بها السيد المحترم المدعو" الضمير"، أنصتت لمداخلته الأكاديمية؛ ثم اشترت دواء البرغوث الشهير مستسلمة للموت العنيف.