مولاي السلطان يحكى والله أعلم أن بيت العم سام أذعنوا صاغرين للفرار بجلدهم المدبوغ بعد أن ظنوا أنهم ضمنوا الكعكة قبل انقلابها إلى كُعيكة وإكراماً لصعاليك الدار تركوا لهم فتاتها ليتقاسموه بالقباقيب قبل شباشيب الحمام ومن هؤلاء يا مولاي من باعوا سيدنا ( علي ) ، بيعة رخيصة ، واشتروا بثمنه طاعنهِ ومنهم من قايضوا ( إكسسوار) ماركسيتهم ، بكحلة ميكافيلي ومنهم ،اللاهثون من طلاب التسول الاجتماعي لدول أوربستان ومن بينهم الراكعون على سجادة الجوار وبعض المضاربين ببورصة حلبجة والأنفال ودماء الأعظمية والفلوجة والأنبار ومظلومية الأفيلية والأهوار والقائمة لم تنتهي بعد يا مولاي