كزهرة مقصية الندى أشهق بالعصافير وكلاجي في وطن اللا أحد أحتسي الطرق بامرأة يباب تبحث في مرآة ثرثارة.. عن الذين ارتضوا الحيض. مدبرين بجنحين من أسى وما من يعيد اعتبار الليل غير فتية يناجزون المنايا.. في طرق تصفق للريح بالخوذ سأضارعهم رغبة الفتك بالبساطيل بالغا هيبة اسوتي ما بلغت الرصاصة فالدم أبلغ من حسنات لا تغيظ ولو كرصاص عرس في حضرة الأذى ذلك أكثر ابصارا من عطل الاكف .. إذ ما عادت الأخطاء وحدها تكذّب التيجان والسادرون بالموت المؤدلج أعطبوا الصواب كجرائم ثقيلة لتعلو نايات العميان على القباب تعزف "للسقوط" زقزقة الغبار وتمهر العيون بالارتال رغم أن الليل موسيقي جنائز فذ والرموز مشاريع لامعة للعزف سأعزف لتسقط الرؤوس تراقصا فهذا آوان الجلجلة لزفاف الغنان والرهبان كلاب الحي .. رافعات الأنقاض أدرى بالكوارث وآسن النوايا زاخر الفخاخ الحقيقة أفجع من دوار القصد فالرأس فاسدة والبرادات مصابة ..!! ربما الشجاعة "مضحكة" للغير لكن الخوف فضيحة الاعتكاف وكي لا تتلعثم الأصابع في القناطر سأطلق الصقور شرانق أمل وأعلن الموت وطنا فالليل في مصائد الرؤى انتهاك نادر لمجد الأقنعة والرصاص غناء مرهف للسماء لتشرأب الاجياد بيارقا وتصحو الضمائر .. على فيلق جديد