أنجدا قتلت أم أسرت وهادا فحسب الردى أن أنجبتك عنادا توخى الدّجى رأس المفجّر رأسه سهادا ليصحو ميّتا لو تمادى ذروني فإني لا أبادر ساحة يكون مصيرها دداً وقتادا سحابي غيور والصباح مقصّر يعوق فؤادي أن يظل فؤادا ترفق ضحى عمري فما لي فرقد سواك إذا الشيب الحكيم أرادا سمائي تموت الريح عند سفوحها بقفر به الشعرى تذوق الشدادا وكل ذنوبي أنني غير مذنب ولا سائم هذي البلاد فسادا أعرني رياحا من مداد لعلني أثير بحيثما حللت مدادا لعل المعيرين الحياة تصيبهم حياة إذا لم يحسبوه حدادا