ذكرت مصادر أمنية من داخل مدينة فاس أن عدد الضحايا المفترضين لمن بات يعرف ب "أخطر المغتصبين" قد تجاوز 70 منهن متزوجات وعازبات وأخريات قاصرات. وأضافت المصادر أن ولاية أمن فاس لازالت تستقبل ضحايا المجرم الخطير، الذي كان يقوم بعمليات الاغتصاب والسرقة تحت تهديد السلاح . يذكر أن عناصر لدرك الملكي كانت قد اوقفت الأسبوع المنصرم المتهم في منطقة سيدي حرازم بعد تعقب دام 3 سنوات، حيث من المنتظر أن تنطلق أطوار محاكمته في 27 من يناير القادم.