كشفت التحقيقات التي باشرتها مصالح الأمن الإسبانية بمليلية ، فور عثورها على جثة فتاة مقتولة ، على أن الضحية تتحدر من مدينة مكناس، وقد تعرضت للضرب بقوة على الرأس وبقية أطراف الجسم، وتم التخلص من جثتها قرب مقبرة للمسلمين. و بحسب مصادر يومية الصباح التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، فإن الجاني إسباني ويبلغ من العمر 31 سنة، وقد واصل عمله بشكل عاد في ثكنة الجيش، بل وشارك يوم الحادث في برنامج على فناة تلفزيونية محلية.