فكت مصالح الأمن الإسبانية بمليلية لغز جريمة القتل التي أودت بحياة فتاة مغربية، تبلغ من العمر 24 سنة، عثر على جثتها نهاية الشهر الماضي، ملفوفة داخل حقيبة رياضية. وقالت "الصباح" التي أوردت هذا الخبر في عدد الجمعة 15 نونبر، أن الضحية تتحدر من مدينة مكناس، وقد تعرضت للضرب بقوة على الرأس وبقية أطراف الجسم، وتم التخلص من جثتها قرب مقبرة للمسلمين. وأضافت نفس اليومية، أن الجاني إسباني ويبلغ من العمر 31 سنة، وقد واصل عمله بشكل عاد في ثكنة الجيش، بل وشارك يوم الحادث في برنامج على فناة تلفزيونية محلية..