لقي مجموعة من المقاتلين المغاربة حتفهم في المعارك الطاحنة و الدائرة بسوريا، ومن بينهم ابن برلماني استقلالي سابق، التحق قبل شهور بالجيش الحر للقتال ضد القوات النظامية التابعة للرئيس بشار الأسد. و وفق يومية المساء التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ،فإن ابن البرلماني ينحدر من منطقة الحوز،و قد لقي مصرعه على يد مقاتلين من حزب الله اللبناني الذي يقاتل إلى جانب القوات النظامية الموالية لبشار، في عملية وصفت بالنوعية، قتل خلالها 10 أشخاص في صفوف الجيش الحر.