لقي نجل برلماني سابق ينتمي لحزب الاستقلال مصرعه خلال المواجهات العنيفة التي تجري بسوريا بين الجيش النظامي والجيش الحر، وذلك في إحدى القرى القريبة من دمشق. وتضيف "المساء" التي أوردت الخبر في عددها ليوم الإثنين 2 شتنبر، أن مجموعة من المقاتلين المغاربة لقوا حتفهم في المعارك الطاحنة، ومن بينهم ابن برلماني استقلالي سابق، التحق قبل شهور بالجيش الحر للقتال ضد القوات النظامية التابعة للرئيس بشار الأسد. وينحدر ابن البرلماني من منطقة الحوز، لقي مصرعه على يد مقاتلين من حزب الله اللبناني الذي يقاتل إلى جانب القوات النظامية الموالية لبشار، في عملية وصفت بالنوعية، قتل خلالها 10 أشخاص في صفوف الجيش الحر.