يؤكد الأطباء التشيك بان الطرق التالية قد أثبتت فعاليتها في تخفيض وحرق السعرات الحرارية في الجسم استنادا إلى متابعة طويلة الأمد لها غير أن ذلك يتطلب القيام بها بشكل يومي حتى تعطي النتيجة المرجوة وهي : امشوا : لا يتوجب على الإنسان هنا أن يسير في جولات طويلة لأنه يتم حساب كل خطوة يخطوها الإنسان في يومه ولهذا ينصح الأطباء بالمشي في كل وقت يستطيعه الإنسان مما يعني انه في حال استخدامه وسائط النقل العامة يفضل أن ينزل من هذه الوسيلة قبل محطة أو محطتين من الهدف الذي يقصده وان يكمل مشواره سيرا على الأقدام بشك منعش . ويضيفون على كل إنسان قبل أن يدير مفتاح سيارته لاستعمالها أن يسأل نفسه فيما إذا كان ذلك ضروريا له وفيما إذا كان اختيار المشي للوصول إلى هدفه ليس أفضل بالنسبة له ولصحته طالما انه لا يمارس الرياضة بشكل منتظم ، كما يفضل في هذا المجال على الأقل خلال عطلة نهاية الأسبوع القيام بنزهة قصيرة على الأقل. انسوا المصعد : يعتبر هذا الأمر من أفضل الأشياء التي يمكن أن يقدم عليها الشخص لمساعدة صحته لأنه تم التأكد علميا بان صعود السلالم يسمح بحرق عدد من السعرات الحرارية تزيد بسبع مرات عن المشي في الأماكن المستوية ، كما أن صعود السلالم يعزز ويقوي عضلات الرجل . وينصح الأطباء الناس الذين يسكنون في بيوت مرتفعه ويتمتعون بصحة جيدة بعدم الخشية من الصعود على السلالم غير أنهم يشددون بالمقابل انه في حال بدء الإنسان ممارسة الحركة فعليه أن يصعد في البداية الحد الأدنى من الدرجات ثم يزيد عددها مع مرور الوقت بالتدريج حتى يصبح جسمه أكثر استعدادا ومقدرة على ذلك لان كل طابق في النهاية يجلب فائدة صحية.
اركبوا الدرجات الهوائية : قد لا يستطيع بعض الناس ممارسة المشي حين توجههم إلى أعمالهم كون المسافة بعيدة نسبيا عن أماكن سكنهم وفي هذه الحالة ينصح الأطباء ومن جديد بتجنب اللجوء إلى السيارة أو وسائط النقل الأخرى ومحاولة العثور على حل وسط يكمن في ركوب الدراجة الهوائية مثلا . اجلسوا : تبدو هذه النصيحة مخالفة للجو العام الذي يدعو إلى الحركة غير أن الأطباء ينطلقون هنا من حقيقة أن جسم الإنسان يحرق السعرات الحرية حتى في حالة الاستراحة و لذلك فإذا كان الإنسان يريد تخفيض وزنه فيفضل أن يستريح وهو جالسا وليس واقفا لان الجسم يحرق السعرات الحرارية أكثر في وضعية الجلوس منها في وضعية الوقوف . وينصح الأطباء في حال اختيار وضعية الجلوس للاستراحة بان تحدث عملية الجلوس على البالون بدلا من شيء ثابت لأنه أثناء الجلوس على البالون يتوجب على الشخص وبشكل مستمر المحافظة على توازنه الأمر الذي يجعله يحرق السعرات الحرارية بشكل أكثر كما أن الجلوس على البالون مفيد لصحة العمود الفقري . ووفق تجارب مختلفة فقد تم التأكد بان الجلوس على البالون يسمح بحرق 790 سعره حرارية . تسلوا بنشاط : إذا كان الرجل أو المرأة يريدان إمضاء وقت خارج البيت مع أصدقائهم أو صديقاتهم فلا يتوجب عليهم بالضرورة أن يجلسوا في المقاهي والمطاعم بل يفضل أن يمارسوا نشاطا ايجابيا الأمر الذي لا يحقق التسلية فقط وإنما يجعل أوزانهم تنخفض أيضا فالرقص مثلا يسمح بحرق أكثر من 500 سعرة حرارية في الساعة أما ممارسة لعبة البولينغ فتؤدي إلى فقدان 330 سعرة حرارية خلال الساعة الواحدة . اقصدوا الساونا : تساعد الساونا الإنسان في العديد من المجالات فهي من جهة تعزز النظام المناعي لديه ومن جهة أخرى تجعل الإنسان يتعرق وبالتالي لا يحس الإنسان بعد زيارة الساونا بان وزنه قد انخفض لفترة قصيرة وإنما أن منافع ذلك طويلة المدى لان تبريد الجسم هو أمر مكلف جدا من ناحية الطاقة وبالتالي فان الجسم يحرق السعرات الحرارية طوال الوقت الذي يمضيه في الساونا أي خلال الوقت الذي يمضيه في المكان الحار ومن ثم في الماء البارد . خفضوا الحرارة في المنزل : عندما يشعر الجسم بالبرد يقوم بصرف طاقة اكبر حتى تحدث عملية التسخين فيه ولهذا يتم حرق كميات اكبر من السعرات الحرارية في الأوقات البادرة غير أن ذلك لا يعني بالمقابل انه يتوجب على الإنسان أن يتجمد وإنما يكفي تخفيض التدفئة في المنزل بعدة درجات فقط. إيلاف يؤكد الأطباء التشيك بان الطرق التالية قد أثبتت فعاليتها في تخفيض وحرق السعرات الحرارية في الجسم استنادا إلى متابعة طويلة الأمد لها غير أن ذلك يتطلب القيام بها بشكل يومي حتى تعطي النتيجة المرجوة وهي : امشوا : لا يتوجب على الإنسان هنا أن يسير في جولات طويلة لأنه يتم حساب كل خطوة يخطوها الإنسان في يومه ولهذا ينصح الأطباء بالمشي في كل وقت يستطيعه الإنسان مما يعني انه في حال استخدامه وسائط النقل العامة يفضل أن ينزل من هذه الوسيلة قبل محطة أو محطتين من الهدف الذي يقصده وان يكمل مشواره سيرا على الأقدام بشك منعش . ويضيفون على كل إنسان قبل أن يدير مفتاح سيارته لاستعمالها أن يسأل نفسه فيما إذا كان ذلك ضروريا له وفيما إذا كان اختيار المشي للوصول إلى هدفه ليس أفضل بالنسبة له ولصحته طالما انه لا يمارس الرياضة بشكل منتظم ، كما يفضل في هذا المجال على الأقل خلال عطلة نهاية الأسبوع القيام بنزهة قصيرة على الأقل. انسوا المصعد : يعتبر هذا الأمر من أفضل الأشياء التي يمكن أن يقدم عليها الشخص لمساعدة صحته لأنه تم التأكد علميا بان صعود السلالم يسمح بحرق عدد من السعرات الحرارية تزيد بسبع مرات عن المشي في الأماكن المستوية ، كما أن صعود السلالم يعزز ويقوي عضلات الرجل . وينصح الأطباء الناس الذين يسكنون في بيوت مرتفعه ويتمتعون بصحة جيدة بعدم الخشية من الصعود على السلالم غير أنهم يشددون بالمقابل انه في حال بدء الإنسان ممارسة الحركة فعليه أن يصعد في البداية الحد الأدنى من الدرجات ثم يزيد عددها مع مرور الوقت بالتدريج حتى يصبح جسمه أكثر استعدادا ومقدرة على ذلك لان كل طابق في النهاية يجلب فائدة صحية.
اركبوا الدرجات الهوائية : قد لا يستطيع بعض الناس ممارسة المشي حين توجههم إلى أعمالهم كون المسافة بعيدة نسبيا عن أماكن سكنهم وفي هذه الحالة ينصح الأطباء ومن جديد بتجنب اللجوء إلى السيارة أو وسائط النقل الأخرى ومحاولة العثور على حل وسط يكمن في ركوب الدراجة الهوائية مثلا . اجلسوا : تبدو هذه النصيحة مخالفة للجو العام الذي يدعو إلى الحركة غير أن الأطباء ينطلقون هنا من حقيقة أن جسم الإنسان يحرق السعرات الحرية حتى في حالة الاستراحة و لذلك فإذا كان الإنسان يريد تخفيض وزنه فيفضل أن يستريح وهو جالسا وليس واقفا لان الجسم يحرق السعرات الحرارية أكثر في وضعية الجلوس منها في وضعية الوقوف . وينصح الأطباء في حال اختيار وضعية الجلوس للاستراحة بان تحدث عملية الجلوس على البالون بدلا من شيء ثابت لأنه أثناء الجلوس على البالون يتوجب على الشخص وبشكل مستمر المحافظة على توازنه الأمر الذي يجعله يحرق السعرات الحرارية بشكل أكثر كما أن الجلوس على البالون مفيد لصحة العمود الفقري . ووفق تجارب مختلفة فقد تم التأكد بان الجلوس على البالون يسمح بحرق 790 سعره حرارية . تسلوا بنشاط : إذا كان الرجل أو المرأة يريدان إمضاء وقت خارج البيت مع أصدقائهم أو صديقاتهم فلا يتوجب عليهم بالضرورة أن يجلسوا في المقاهي والمطاعم بل يفضل أن يمارسوا نشاطا ايجابيا الأمر الذي لا يحقق التسلية فقط وإنما يجعل أوزانهم تنخفض أيضا فالرقص مثلا يسمح بحرق أكثر من 500 سعرة حرارية في الساعة أما ممارسة لعبة البولينغ فتؤدي إلى فقدان 330 سعرة حرارية خلال الساعة الواحدة . اقصدوا الساونا : تساعد الساونا الإنسان في العديد من المجالات فهي من جهة تعزز النظام المناعي لديه ومن جهة أخرى تجعل الإنسان يتعرق وبالتالي لا يحس الإنسان بعد زيارة الساونا بان وزنه قد انخفض لفترة قصيرة وإنما أن منافع ذلك طويلة المدى لان تبريد الجسم هو أمر مكلف جدا من ناحية الطاقة وبالتالي فان الجسم يحرق السعرات الحرارية طوال الوقت الذي يمضيه في الساونا أي خلال الوقت الذي يمضيه في المكان الحار ومن ثم في الماء البارد . خفضوا الحرارة في المنزل : عندما يشعر الجسم بالبرد يقوم بصرف طاقة اكبر حتى تحدث عملية التسخين فيه ولهذا يتم حرق كميات اكبر من السعرات الحرارية في الأوقات البادرة غير أن ذلك لا يعني بالمقابل انه يتوجب على الإنسان أن يتجمد وإنما يكفي تخفيض التدفئة في المنزل بعدة درجات فقط. - See more at: http://www.elaph.com/Web/LifeStyle/2013/5/811241.html?entry=health#sthash.EP6PaHbS.dpuf