أوردت الأسبوعية "الأسبوع الصحفي" أن الوزيرة الاستقلالية السابقة في الصحّة، ياسمينة بادو، أُغمي عليها بعد قراءتها لما نشر من وثائق ملكيتها لشقتين فاخرتين في باريس كانت قد اشترتهما بملياري سنتيم. في ذات السياق قامت الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب، بمراسلة مدير مكتب الصرف لمُوافاتها طبقا للفصل 27، بما إذا كانت وزيرة الصحة السابقة قد حصلت على ترخيص تحويل أموال إلى فرنسا قصد اقتناء الشقتين الفاخرتين. كما قام طارق السباعي رئيس ذات الهيئة بمراسلة رئيس المجلس الأعلى للحساب