ازدهرت في الآونة الأخيرة تجارة المسابح البلاستيكية الصغيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن مع ارتفاع درجة الحرارة. ودفع الحجر الصحي بالعديد من المواطنين لشراء هذا النوع من المسابح من أجل أطفالهم المحرومين من ارتياد الشواطئ والمسابح العمومية والحدائق العمومية في هذه الفترة، بفعل حالة الطوارئ التي يعيشها المغرب، بسبب ظرفية كورونا. وتلف حالة من الغموض فترة ما بعد رفع الحجر الصحي المحتمل 10 يونيو المقبل، خاصة فيما يتعلق بإمكانية سماح السلطات للمواطنين بالسفر وممارسة بعض الأنشطة الرياضية والترفيهية من قبيل السباحة .