كشفت أستاذة التعليم الابتدائي، "خديجة أمزيتي"، عما دار لبينها وبين اللجنة التي أرسلتها مديرية التعليم بتاونات من أجل استفسارها عن الصورة التي نشرتها على حائطها الفايسبوكي والتي تظهر تلامذتها وهم يؤدون الصلاة جماعة داخل القسم. وقالت الأستاذة في تدوينة على صفحتها الفايسبوكية أنها استقبلت اللجنة النيابية وأنهم تعاملوا معها بشكل جيد وبالتي هي أحسن وأن "الدنيا هانيا". وشددت الأستاذة على أن الأمور طبيعية تماما وأن المشكل يكمن في موقع إلكترونية حاول "دعشنتها" بتسويقه لصلاة التلاميذ وكأنه فكر داعشي متطرف.