نجح فريق من العلماء الأمريكيين فى تطوير خلية شمسية شديدة الدقة والمرونة لا يتعدى حجم شعرة الرأس. وتتكون الخلية الشمسية شديدة الدقة من أقطاب كهربائية من البلاستيك لا يتعدى سمكها عن 9،1 ميكروميتر وهى تمثل عشر حجم الخلايا الشمسية المتواجدة حاليا. وأوضح الباحثون أن الخلية شديدة الدقة والمرونة يمكن استخدامها فى الدوائر الكهربائية فى هواتف المحمول ودوائر الشحن الخاصة بها. ويأمل الباحثون استخدام هذه الخلايا المطورة فى الاستخدام التجارى فى غضون الخمسة أعوام القادمة.