في عددها الصادر غدا، أشارت يومية الصباح إلى أن الإجراء ات الجديدة لتنظيم حركة الأجانب من وإلى المغرب، والتي تم الشروع في تطبيقها منذ 10 أيام بعد أن فرضتها حالة اليقضة والحذر المتعلقة بتنامي مخاطر الإرهاب، أسفرت عن أزمة داخل الحكومة طرفاها وزارتا الداخلية والسياحة. و تابعت نفس اليومية أن لحسن حداد غضب من الشروط الجديدة التي أضحى يطبقها محمد حصاد دن إخباره حتى يتم تعميم المعلومة على مهنيي القطاع السياحي، خاصة بعد منع استمرار دخول فرنسيين للتراب الوطني ببطائق تعريفهم دون جوازات سفر.