أكدت وكالات الأنباء العالمية أن جثة وزير الخارجية العراقي في عهد صدام حسين قد اختفت في ظروف غامضة بطار بغداد الدولي. وحسب ذات المصدر ، فإن الجثة كانت في طريقها إلى الأردن رفقة زوجة الراحل من أجل دفنها هناك، إلا أن أرمة طارق عزيز وصلت إلى مطار عمان بمفردها. هذا وقد رجحت بعض المصادر أن يكون مجهولون قاموا باختطاف الجثة لأسباب لازالت مجهولة لحدود الساعة.