ودعا لمجرد من خلال تدوينة نشرها اليوم السبت 17 يونيو، للصبر والتسامح داعيا إلى التفاؤل والسلام. وبعد خروجه المؤقت من سجن فلوري، غاب لمجرد لما يقارب الشهرين عن الأضواء. لمجرد الذي قضى أزيد من ستة أشهر في سجن فلوري، بتهمة تورطه في اعتداء جنسي على فتاة فرنسية تدعى لورا بريول، قبل أن ينال السراح المؤقت لعدم توافر الأدلة لإدانته. ويوجد لمجرد حاليا بفرنسا حيث يتمتع بسراح مشروط بعدم مغادرته التراب الفرنسي على حين اكتمال التحقيقات. وكان سعد لمجرد قد عبر في آخر تدوينة له قبل شهرين عن سعادته بالرجوع إلى والديه وأصدقائه وجمهوره.