بعد أن قررت مستشارة جماعية محسوبة على جماعة أورير شمال أكادير، الاستقرار بفرنسا في إطار رحلة سياحية، وعدم العودة إلى المغرب، ذكرت مصادر مطلعة، أن مستشارا جماعيا بإحدى جماعات قبيلة بيني بويحيي بإقليم الناظور، قرر هو الآخر الإستقرار نهائيا بإسبانيا، بعدما توجه إلى البلد الأوربي بتأشيرة "شينغن" لمدة شهر. وأوضحت المصادر ذاتها، أن المستشار الجماعي "م.د" الذي كان يشغل بالجماعة التي ينتمي لها مهمة كاتب المجلس، فقد اتصل بأسرته وأخبرهم أنه فضل البقاء في إسبانيا الإستقرار فيها بدل العودة إلى الجماعة التي ينتمي لها والمجلس الجماعي.