أفادت مصادر صحفية، اليوم الثلاثاء، ان مستشارة جماعية محسوبة على حزب العدالة والتنمية بالجماعة الترابية لأورير شمال مدينة أكادير، إختارت البقاء في الديار الفرنسية رغم انتهاء مدة التأشيرة الممنوحة لها من طرف القنصلية العامة لفرنسا، وهو ما أثار حفيظة ساكنة المنطقة التي تمثلها بالمجلس الجماعي المذكور. وكانت المستشارة البالغة من العمر 26 سنة، حسب موقع لو360 الذي اورد الخبر استنادا إلى مصدر محلي، قد غادرت أرض الوطن مطلع شهر فبراير الماضي، في اتجاه فرنسا عن طريق تأشيرة سياحية قبل أن تختار البقاء نهائيا ببلاد المهجر تاركة قضايا الساكنة التي صوتت عليها عالقة.