تسببت فيديوهات إباحية تداولها مغاربة على الواتساب في الكشف عن استغلال مواطن فرنسي لمراهقين مغاربة من مدن الجنوب في تصوير أفلام إباحية قصيرة في مقابل مبالغ مالية بسيطة. وقد تم نشر هذه الفيديوهات على عدد من المواقع الجنسية الشهيرة على الأنترنت، حيث يظهر الشريط بوضوح الشابين وهما يمارسان العادة السرية خلال تصفحهما لمجلة إباحية ويتكلمان الدارجة المغربية بلكنة أهل الجنوب، فيما المصور يوجه لهما ملاحظات باللغة الفرنسية.