لأسباب لا زالت مجهولة، أقدمت سيدة صباح اليوم الاثنين 15 يونيو 2015، من مواليد الستينات موظفة بالجماعة الحضرية لأسفي، على الانتحار واضعة حدا لحياتها شنقا. وحسب المعلومات المتوفرة، فالضحية متزوجة وتعيش حالة من الاستقرار ولم يسبق أن لوحظ عليها أي اضطراب نفسي أو عقلي، إلى أن عثرت عائلتها على جثتها معلقة بحبل داخل بيت الزوجية. هذا وقد تم نقل الهالكة إلى مستودع الأموات بالمستشفى في الوقت الذي باشرت فيه الشرطة القضائية بأسفي تحقيقاتها لمعرفة كل ملابسات الواقعة التي خلفت حزنا كبيرا في نفوس كل معارف وزملاء الهالكة.