قال الشيخ محمد الفيزازي في صفحته الراسمية بالفايسبوك، :" لا أستبعد أن يدرج اسمي ضمن إحدى اللوائح الانتخابية المقبلة، فالسياسة بوابة من أبواب الإصلاح الذي أمر به الله سبحانه وتعالى من فوق سبع سماوات". كما كشف الفيزازي عن الحزب الذي ينوي الترشح باسمه و ذلك حين أجاب عن تساؤل أحد المعلقين في منشوره، حيث أكد أن الحزب يدعى "النهضة و الفضيلة". و انهالت على الفيزازي عدة تعليقات انقسمت بين مؤيدة و منتقدة لدخول الفيزازي لغمار السياسة، حيث اعتبر بعض المعلقين أن بانضمام الفيزازي للسياسة " سيكتمل المشهد المسرحي بإظافة مهرج آخر إلى جانب المهرجين الآخرين … بن كيران … لشكر …. شباط … فليكن لكم اليد في إكمال إفساد ما تبقى … خذوا الكراسي والمناصب … لكن أتركوا لنا الوطن"