يتداول نشطاء الموقع الاجتماعي "فايسبوك" صور خليعة على صفحات فايسبوكية، حيث يعمد صاحب هذه الصحفات إلى نشر صور وفيديوهات خليعة لتلميذات وتلاميذ يتبادلون القبل، وقد ارفقت الصور بمعطيات خاصة بالمعنيين بالأمر. ويظهر من خلال هذه الصفحات أن عددا من ضحاياها ينتمون لعائلات ميسورة وأبناء مسؤولين كبار في العاصمة العلمية، حيث عمد أصحابها إلى تهديد مجموعة من الفتيات عبر نشر كلمة "نحن من سيجعل العاهرات يعشن الرعب الأبدي عل العاهرات يعشن الرعب الأبدي". وكانت فضائح أخلاقية وجنسية متعدد ومختلفة، قد نشر غسيلها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك والموقع العالمي "يوتوب"، خلال الآونة الأخيرة، وقدتم فتح تحقيق بشأنها بناء على الشكايات التي تقدم بها ضحاياها في حين الأخرى بقيت دون تحريك المتابعة في حق أصحابها وتبين من خلال التحقيقات أن أغلب الفيديوهات التقطها شباب أثناء ممارسة جنسية ساخنة دون التفكير في عواقب هذا الفعل الجرمي.