خرج كعادته لكسب قوت يومه، وبعد عودته فوجئ زوج مغربي بزوجته ورفيقة دربه في الحياة، قد غادرت التراب الوطني عبر مطار الدارالبيضاء في اتجاه سوريا عبر تركيا لتلتحق بتنظيم الدولة الإسلامية المعروفة اختصارا بداعش عبر الحدود التركية السورية. وقال الزوج المكلوم، أنه تلقى اتصالا هاتفيا من زوجته، قدمت له اعتذارها على سفرها دون أخذ إذنه، وطلبت منه بالمقابل الالتحاق بها، والقتال إلى جانب داعش بدعوى المقابل المادي الذي سيتسلمه، وبعض رفضه المقترح جملة وتفصيلا، طلبت منه الطلاق كونها لا تستطيع العيش وحيدة، في إشارة إلى أنها ستتزوج من مقاتلي داعش. شارك هذا الموضوع: * * * * المزيد * * * * * Pocket * * * مشاركة على Tumblr