قررت ولاية الدارالبيضاء تنصيب 4200 كاميرا مراقبة لتتبع حركات السير والجولان بالمدينة، وتعزيز الأمن بمختلف ملتقيات الطرق بها.وكلفت هذه المبادرة الولاية 11 مليار سنتيم، 4 ملايير سنتيم منها للتزويد بالكاميرات، و 5 ملايير سنتيم لاقتناء معدات التنقل والتواصل، فيما يوجه 2 مليار سنتيم لإقامة وتشغيل محطة مركزية لتنظيم السير. تمكنت من تحديد مكان الهاتف النقال للمقتول لتجده بمدينة الجديدة لدى زوجة أحد الأضناء ومعه مبلغا من المال المسروق، الأمر الذي قاد الباحثين إلى نيل اعتراف الموقوفة بعلاقة زوجها بالجريمة ومن ثمة اعتقاله ليقر هو الآخر بالمنسوب إليه، بل والكشف أيضا على مجرم ثان حضر جنازة الهالك ليتم اعتقاله في مدينة أزمور. في حين جاء اعتقال الشقيقين الآخرين فيما بعد بمدينة أزمور أيضا وتحديدا بدرب المدني في حدود الساعة الثالثة صباحا من هذا اليوم.