قال مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، أن عشرات المغاربة يقاتلون إلى جانب جبهة النصرة وتنظيم دولة العراق والشام الإسلامية، وتأسف الرميد لذهابهم لأن سوريا ليست بحاجة إلى المغاربة ولا إلى الجزائريين، اسنجاما مع الموقف السلفي الذي يقول بدعم هؤلاء بالمال والسلاح أما البشر فهو متوفر بكثرة. ونسي الرميد أن يتحدث عن أبناء العدالة والتنمية الذين ذهبوا أكثر من مرة إلى ريف إدلب والتقوا بقادة من تنظيم القاعدة وكان يترأسهم مصطفى المشتري، الموظف بمكتب الفريق النيابي لحزب العدالة والتنمية.