غابت يومية (لوباريزيان) الفرنسية, أكثر الصحف المحلية انتشارا, عن الأكشاك بسبب الإضراب الذي يخوضه صحافيوها. ويأتي هذا الإضراب بعد أن قدمت الإدارة العامة للجريدة الخميس على تقديم مشروع مخطط حول التشغيل بالجريدة, يقضي بتقليص مناصب الشغل. وتتوقع إدارة الجريدة مغادرة طوعية ل35 صحافيا, مما سيمكن من اقتصاد ثلاثة إلى أربعة ملايين أورو خلال السنة المقبلة. ويهم هذا الإجراء حوالي 10 في المائة من العاملين بقسم التحرير الوطني, الذي يضم حاليا 200 صحافي.وسيتم بحث هذه الإجراءات من طرف ممثلي المستخدمين خلال الاجتماع المقبل للجنة المقاولة يوم 14 دجنبر المقبل.