تعرضت جريدة صحراء بريس ليلة الخميس 21/10/2010 للاختراق من طرف جهة لم نتمكن لحد الساعة من تحديد هويتها . وعلى غير عادة ما يسمى بقراصنة الانترنيت (الهاكرز) اد لا ينتج عن اختراقهم عبث بملفات الموقع بل الاكتفاء بنشر رسالة يراد منها إيصال صوتهم إلى الجهة المستهدفة... لكن ما حدث لصحراء بريس يطرح الكثير من علامات الاستفهام اد تعرض الموقع لتدمير كلي وحذف كافة الملفات وقواعد البيانات... وإننا في صحراء بريس نستنكر مثل هده التصرفات التي تمثل نهجا جديدا في تكميم الأفواه مع انتشار الفساد في الوسائل الإعلامية ووقوف من يدعمه ويشجعه وهو أسلوب يتبناه من تزعجهم الكلمة الحرة التي كفلتها المواثيق والقوانين المحلية والدولية ولن يثنينا عن الاستمرار في الوصول وايصال الخبر بكل صدق وأمانة.