عرف مصلى حي امحيرش الثالث بكليميم مشاكل جمة اغضبت المصلين الذي قدر عددهم بالالاف، حالة فوضى عمت المكان اضاعت للمصلين فرصة التخشع في صلاتهم و الانصات الى خطبة العيد. حالة من الغضب عمت المكان نتيجة لعدم اهتمام السلطة المحلية بقدسية صلاة العيد، و ما احسوه من اهانة لهم. حج الالاف المصلين الى المصلى الذي تعمه رائحة الماشية و القذارة و عدم تنظيفه، الاكثر من ذلك هو مكبرات الصوت التي لم تشتغل هي الاخرى. اذ قام الامام الصلاة دون ان يسمعه الى من حوله، اما الاخرين فلا يعلمون باي سورة قرأ سوى تتبع الجار في صلاته. الخطبة لم يسمعها الا النفر الذي حوله' فالالاف يجهلون عن ماذا دارت الخطبة، بل اكثرهم تجمع حول الخطيب لسماعه كأنه درس ديني او محاضرة لشيخ لا خطبة العيد. حالة الغضب التي عمت المكان دفعت العديد من المصلين الى الدعاء على المسؤولين الدين لم يكترثوا بقدسية عيد الاضحى و لا بصلاة العيد، هو ما ادى الى انسحاب البعض. الاكثر من هذا هو ما ان امطرت السماء دفعت المصلين الى انسحاب شبه كلي غير مكثرين للخطيب الذي احس بما احس به المصلين من اهانة لبشرع في الدعاء و هو في منتصف الخطبة. اذا كانت مندوبية الاوقاف الاسلامية و هي الساهرة على الشأن الديني لا تكثرت فل تدع الامر الى المحسنين، اما البلدية و التي من واجبها تجهيز المصلى و تنظيفه فلا نعلم في اي واد هي، ان كانت سهرة او امسية ماجنة سترى مكبرات الصوت و تسمع صوتها على مدى كيلومترات اما اذا كان الامر دينيا فلا اذن سمعت ولا عين رأت.
عرف مصلى حي امحيرش الثالث بكليميم مشاكل جمة اغضبت المصلين الذي قدر عددهم بالالاف، حالة فوضى عمت المكان اضاعت للمصلين فرصة التخشع في صلاتهم و الانصات الى خطبة العيد. حالة من الغضب عمت المكان نتيجة لعدم اهتمام السلطة المحلية بقدسية صلاة العيد، و ما احسوه من اهانة لهم. حج الالاف المصلين الى المصلى الذي تعمه رائحة الماشية و القذارة و عدم تنظيفه، الاكثر من ذلك هو مكبرات الصوت التي لم تشتغل هي الاخرى. اذ قام الامام الصلاة دون ان يسمعه الى من حوله، اما الاخرين فلا يعلمون باي سورة قرأ سوى تتبع الجار في صلاته. الخطبة لم يسمعها الا النفر الذي حوله' فالالاف يجهلون عن ماذا دارت الخطبة، بل اكثرهم تجمع حول الخطيب لسماعه كأنه درس ديني او محاضرة لشيخ لا خطبة العيد. حالة الغضب التي عمت المكان دفعت العديد من المصلين الى الدعاء على المسؤولين الدين لم يكترثوا بقدسية عيد الاضحى و لا بصلاة العيد، هو ما ادى الى انسحاب البعض. الاكثر من هذا هو ما ان امطرت السماء دفعت المصلين الى انسحاب شبه كلي غير مكثرين للخطيب الذي احس بما احس به المصلين من اهانة لبشرع في الدعاء و هو في منتصف الخطبة. اذا كانت مندوبية الاوقاف الاسلامية و هي الساهرة على الشأن الديني لا تكثرت فل تدع الامر الى المحسنين، اما البلدية و التي من واجبها تجهيز المصلى و تنظيفه فلا نعلم في اي واد هي، ان كانت سهرة او امسية ماجنة سترى مكبرات الصوت و تسمع صوتها على مدى كيلومترات اما اذا كان الامر دينيا فلا اذن سمعت ولا عين رأت.