أشارت بعض المصادر، إلى أن مجموعة من الأشخاص الصحراويين النافذين بالعيون، أصبحوا يتهافتون على بعض المصالح المعنية بشكل هستيري، لتسجيل جميع ممتلكاتهم التي استحوذوا عليها بطرق ملتوية على حساب باقي الساكنة المعوزة التي لا زالت ترزح تحت عتبة البطالة القاتلة والفقر المدقع، بأسماء أقاربهم وأبنائهم وذويهم، خوفا من سيف المساءلة والمحاسبة الذي يهدد كبار القوم يوما بعد يوم...