علمت "صحراء بريس" من مصادرها الخاصة، أن عضوا بالمجلس البلدي، يحضر لإنشاء أكبر مؤسسة تعليمية خصوصية بمدينة " أطار" بدولة موريتانيا، مستغلا في ذلك منصبه بذات المجلس، حيث نسج علاقات كثيرة مع مجموعة من المؤسسات العمومية والشبه عمومية التي لها علاقات تعامل مع المجلس البلدي، استطاع عن طريقها إرسال مجموعة من الشاحنات محملة بمواد البناء والصباغة والنجارة وكل مستلزمات البناء والتجهيز إلى مدية "أطار" بموريتانيا على حساب المجلس الذي ينتمي إليه.