أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن لوبي الصفقات بدأ ينمو بشكل غريب في طرفاية، خصوصا بعدما أقدم كاتب عام عمالة طرفاية وبعض أصدقاء دربه، على استقدام أحد الممولين من مدينة العيون، والمحسوبين على أعتد حزب في نفس المدينة إلى طرفاية، حيث عملا على كراء محل بسومة 2500 درهم في الشهر من أحد كبار كوادر حزب الميزان بنفس المدينة، وتخصيصه لذات الممول، مما بات يفسر مدى تواطؤ كاتب عام عمالة طرفاية والممول المذكور، الشيء الذي خلق استياء عارما لدى ساكنة طرفاية، خصوصا الشباب منهم الذين حرموا من الاستفادة من مجموعة من المشاريع بمدينتهم