صحراء بريس/عبدالله بايه-العيون تشهد مدينة العيون هذه الأيام مجموعة من المواجهات بين رجال الأمن وبعض المواطنين الصحراويين، الذين يطالبون بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين على خلفية أحداث "اكديم إزيك"، يستعمل فيها الرشق بالحجارة كان آخرها ما وقع ليلة 02 دجنبر الجاري، حيث اشتدت المواجهات بين رجال الامن وبعض الشباب الصحراويين بشارع السمارة. يذكر أن شرارة هذه المواجهات بدأت منذ أن احترق "محمد أردون" بمقر ولاية العيون أمام أنظار مجموعة من رجال السلطة.