أفادت بعض المصادر ل"صحراء بريس" أن وفد هاما من أطباء وممرضي مستشفى الحسن بن المهدي بالعيون، نظموا رحلة سياحية يوم الأحد 20 نونبر إلى شاطىء فم الواد الذي يبعد عن مدينة العيون بحوالي 20كلم قصد الاستجمام والهروب من وقع الانتخابات، إلا أنه تقول نفس المصادر، بسبب رداءة أحوال البحر غرق أحد الأطباء، بعدما لم يجد من ينقذه من عباب البحر، لينضاف هو الآخر إلى سلسلة من ابتلعهم فم الواد في غياب مراكز الإنقاذ والنجدة.