صحراء بريس / ابراهيم المحجوبي السمارة لم تكد تنتهي فاجعة لانزاروتي التي راح ضحيتها سبعة ارواح بريئة هربت من واقع الفقر والقمع الدي يعيشه المواطن الصحراوي في ارضه حتى اهتزت من جديد قلوب الصحراويين على خبر العثور على احد أبنائها المشهود لهم بالكفاءة والوطنية مقتولا داخل سيارته وممثلا بجتثه .فهل وصلت العقلية الاجرامية الي هده الدرجة ؟
الاستاد الشهيد "تقي الله " كان قيد حياته مشهودا له بحسن سيرته ووطنيته وفكره الراقي يضاف الي لائحة طويلة أغتيلت على يد غادر دنبها الوحيد انها تبنت هموم الصحراويين وغرست فكر المواطنة والحرية في نفوس الاجيال البريئة.